عبارات

عبارات عن الجنادرية

الجنادرية هو مهرجان وطني سعودي للتراث والثقافة السعودية الرائعة يتم الاحتفال به في مهرجان الجنادرية وبدأ انطلاق هذا المهرجان منذ عام 1985 ميلادياً ويكون برعاية خادم الحرمين الشريفين ويعتبر مهرجان سياحي وثقافي ذات انتشار كبير في المملكة العربية السعودية ويمتلك شهرة واسعة جداً , سنقدم لكم الان بعض العبارات عن مهرجان الجنادرية وبعض الصور الجميلة عن هذا المهرجان الرائع نتمني ان تنال اعجابكم.

موضوع اهداف الجنادريه

  • التأكيد على القيم الدينية والاجتماعية التي تمتد جذورها في أعماق التاريخ لتصور البطولات الإسلامية لاسترجاع العادات والتقاليد الحميدة التي حث عليها الدين الإسلامي الحنيف
  • إيجاد صيغة للتلاحم بين الموروث الشعبي بجميع جوانبه وبين الانجازات الحضارية التي تعيشها المملكة العربية السعودية والعمل على إزالة الحواجز الوهمية بين الإبداع الأدبي والفني وبين الموروث الشعبي.
  • إيجاد صيغة للتلاحم بين الموروث الشعبي بجميع جوانبه وبين الانجازات الحضارية التي تعيشها المملكة العربية السعودية والعمل على إزالة الحواجز الوهمية بين الإبداع الأدبي والفني وبين الموروث الشعبي.
  • الحث على الاهتمام بالتراث الشعبي ورعايته وصقله والتعهد بحفظه من الضياع وحمايته من الإهمال.
  • العمل على صقل قيم الموروث الشعبي ليدفع برموزه إلى واجهة المخيلة الإبداعية ليكون في متناول المبدعين خيارات من موروثاتهم الفنية بألوان الفن والأدب.
  • تشجيع دراسة التراث للاستفادة من كنوز الايجابيات كالصبر وتحمل المسئولية والاعتماد على الذات لتدعيمها والبحث في وسائل الاستغلال الأمثل لمصادر البيئة المختلفة.
  • العمل على التعريف بالموروث الشعبي بواسطة تمثيل الأدوار والاعتماد على المحسوس حتى تكون الصورة أوضح وأعمق، وإعطاء صورة حية عن الماضي بكل معانية الثقافية والفنية.

دولة ورجال

في المهرجان العاشر للجنادرية وفي عام 1415هـ كان الجميع على موعد مع أوبريت (دولة ورجال) الذي كتبه شاعر الجنادرية الكبير خلف بن هذال العتيبي وسمته البارزة وعلامة من علاماته الجماهيرية..
وقد لحن الأوبريت الملحن الدكتور عبد الرب إدريس وغناه إلى جانب طلال مداح ومحمد عبده كل من الفنان سلامة العبد الله وعبد المجيد عبد الله وراشد الماجد وقد أخرج الأوبريت مسرحياً شركة فرنسية متخصصة وتلفزيونياً المخرج فطيس بقنة، وقد شهد هذا الأوبريت انطلاقة حقيقية للصالة المغلقة بعد أن عرضت الأوبريتات الماضية في أرضٍ مكشوفة​

التوحيد

بدأ مهرجان الجنادرية في الاتساع أفقياً ورأسياً في العالم العربي فكان أوبريت الجنادرية عبر دورته التاسعة وفي عام 1414هـ كان صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل هو فارس الكلمة حيث تم تكليفه بكتابة نص أوبريت ذلك العام، فاختار له عنوان (التوحيد) ولحنه الموسيقار سراج عمر وأداه مجموعة من الفنانين كأول توسعٍ من المهرجان في اختيار الفنانين بعد أن كانت (حكراً) على قيثارة الشرق وفنان العرب فشارك إلى جانبهما الفنان عبد المجيد عبد الله وراشد الماجد وعبد الله رشاد فيما شارك الكورال من دولة الكويت وتم إسناد مهمة الإخراج المسرحي لشركة فرنسية متخصصة كأول مرة في عمر المهرجان وأخرجه تلفزيونياً المخرج خالد الطخيم.

أرض الرسالات والبطولات

وخلال دورة المهرجان الثامنة وتحديداً عام 1413هـ كان أول أوبريت للجنادرية باللغة العربية الفصحى بعد التطور الكبير والاهتمام الواضح من الإعلام العربي والمشاهدين العرب لهذا المهرجان فقد تم تكليف الدكتور غازي القصيبي بكتابة نص أوبريت (أرض الرسالات والبطولات) ولحنه محمد عبده وأداه طلال مداح ومحمد عبده.
وبحسب النقاد والمهتمين، فقد كان هذا الأوبريت عملاً موسيقياً متكاملاً من حيث الكلمة القوية وتمازجها مع اللحن إضافة إلى التنفيذ الذي كان متكاملاً هو الآخر فيما لم نتجاهل التنافس الواضح بين محمد عبده وطلال مداح في هذا الأوبريت من خلال ادائهما الذي اتسم بالروعة وقد أخرج العمل مسرحياً عبد الله الجار الله وتلفزيونياً خالد الطخيم.

تشكيل أول لجنة للأوبريت

في عام 1415هـ تم تشكيل أول لجنة للأوبريت بعضوية كلٍ من الدكتور عبد الرحمن السبيت والدكتور علي النجعي والدكتور طلال الضاحي والأستاذ محمد رضا نصر الله والأستاذ جابر القرني، ولوحظ من هذا القرار اهتمام إدارة المهرجان بالأوبريت الذي كان وما زال محط أنظار الجميع ومحاولة (جادة) بالخروج بهذا المهرجان بالصورة المرجوة والجميلة.

وقفة حق

جاء هذا العام وخلال دورة المهرجان السابعة وفي سنة 1412هـ بفترة عصيبة كانت تمر بها المنطقة خلال احتلال العراق لدولة الكويت حيث جاء هذا الأوبريت بكل معانيه كلمةً ولحناً وأداءً وقفة (صادقة) للحق ومعه حين اغتصبه العداة.
فكان الأمير بدر بن عبد المحسن فارساً لكلمة هذا الأوبريت وتصدّى لهذا التكليف فكتب نص أوبريت (وقفة حق) ولحنه الفنان محمد شفيق وأخرجه مسرحياً عبد الله الجار الله وتلفزيونياً ناصر الصقية وسعد الوثلان.
منا لأبو فيصل كثر رمل النفود..
وكثر النجوم وسحبها وابراجها..
سلام.. من قلبٍ وفي بلا حدود..
زيزوم هذي المملكة وسياجها..
يا شيخنا حنا تحت أمرك جنود..
وانت.. إمام الناس وانت سراجها..
انت اللي أعطيت معنى للصمود..
لا شبت الفتنة.. عرفت علاجها..
ومنا لابو متعب.. مواثيق وعهود..
ولا ثارت الهيجا.. نخوض امواجها..
والله ما يفرح عدو.. ولا حسود..
ما دام به حيٍ.. بخفض حجاجها..
***
في ليل ما به قمر..
في ليل ما به نجوم..
ليلٍ مثل قلب الغدر.. وجه الهموم
جتنا غيوم ٍ من شمال..
زادت ليالينا ليال..
صار الحزن في كل بيت..
جيش الغزو ف أرض الكويت..
كيف الاخو يقتل اخوه..
كيف الاخو يشرد اخوه..
اخوانه اللي ساعدوه.. ووقفوا معه..
***
قام الفهد.. فهد العرب..
قال الكويت ترجع لنا.. لو ما رضيت ترجع لنا..
ضاق الفضاء.. باللي حرب.. ذاق الهزيمة.. وانسحب..
قام الفهد.. فهد العرب..
قال الخليج.. ارضٍ لنا..اهل الخليج.. هم اهلنا..
ضاق الفضا باللي حرب.. ذاق الهزيمة.. وانسحب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى