ابيات غزل قصيرة | أشعار حب غزل رومانسية

ابيات غزل قصيرة يمكن أن تثير الأبيات الرومانسية في قصائد الغزل المشاعر والمشاعر ، لأن الغزل هو أحد الطرق للتعبير عن شدة الحب والعشق والافتتان والحب الذي يكتسبه الحبيب ، وهناك أنواع عديدة من القصائد الغزل ، مثل الغزل البكر. وإظهار الغزل شا ، كتب الشعراء العرب في الماضي عن الحب ، لكن أكثر منهم كتب في الحب ، هل هناك شعور ، شعور ، يمكن للإنسان أن يشعر به ، الإحساس يقارن بالشعور بالحب!
ابيات غزل قصيرة
مايخفق الابقربك
——–
وغصنك المياد
——
وإن من اشعل النيران يطفيها
——-
كيف تخر بروقي لديك ؟
و تتعب ريحي على شفتيك
فأعرف في لحظة
بأن الليلي مخدة
و أن القمر
جميل كطلعة وردة
———
ليتك تفهم شعوري
وأحساسي وليتني أعيش
بوسط أحساسك
تعال أسكن بوسط
أنفاسي أنا قلبك
وروحك أنا أنفاسك
———-
ربما يبيع الانسان
شيئا قد شراه
لكن لا يبيع
قلباً قد هواه
———
لا تسألني عن الندى
فلن يكون ارق من صوتك
ولا تسألني عن وطني
فقد اقمته بين يديك
ولا تسألني عن اسمي
فقد نسيته عندما احببتك
———-
كنت انوي ان احفر
اسمك على قلبي
ولكنني خشيت ان
تزعجك دقات قلبي
——–
لماذا لماذا طريقنا طويل
مليء بالاشواك
لماذا بين يدي ويديك
سرب من الاسلاك
لماذا حين اكون انا
هنا تكون انت هناك
———-
فهاك حبيبتي خدي وردة الزهر ولتبقى ذكرى على طول الدهر
سنلتقي يوما عند ضفة النهر وسيكون يوماً جمييييل قريبٌ للسحر
أحببتك وعشقتك بصدقٍ يا سمر ولا جدوى من حبي لكِ ولا مفر
فهل تقبليني حبيبك يا فنر؟ أم ترفضيني وترميني لقروش البحر؟
————–
ودعتهُ وبودي لو يودعني
صفو الحياة وإِني لا أُودعهُ
وكم تشبث بي يوم الرحيل
ضحى وأدمعي مستهلات
وأَدمعهُ آه من
حكم القدر ، وقد عبث بي
بعد أَن فارقتني ، ورماني
في وهدة الشقاء واليأس .
—————–
ومن عجب إني أحن إليهم
وأسأل ، شوقا ، عنهم
وهم معي وتبكي
عيني وهم في سوادها
ويشكو النوى قلبي
وهم بين أضلعي
——————-
انا النار وانتي الدخان
انا بدونك اضيع
انا بدونك بالشوارع بصيع
انا بدونك متل الخروف بدون قطيع
انا بدونك حالي فظيع
انا روميو وانتي جوليت
انا سوبرمان وانتي طيارته
انا باتمان وانتي سيارته
انا عشانك اشتغل تاكسي
انا الميراندا وانتي الببسي
———————-
والغَواني يَغُرٌهُنَّ الثَّناءُ
أَتراها تناست اسمي لما
كثرت في غرامها الاسْماءُ
إن رَأَْتْنِي تميلُ عني ، كأن لم
تك بيني وبينها اشْياءُ
نظرة ، فابتسامة ، فسلامُ
فكلام ، فموعد ، فَلِقاءَ
يوم كنا ولا تسل كيف كنا
نتهادى من الهوى ما نشاءُ
وعلينا من العفاف رقيبُ
تعبت في مراسه الاهْواءُ
جَاذَبَتْني ثَوبي العَصيِّ وقالَتْ
أنتم الناس أيها الشعراء
فَاتّقوا الله في قُلوبِ اَلْعَذَارَى
فالعذارى قُلوبُهُن هَواءُ
—————-
أُعللُ قَلبي في الغرامِ وأكتمُ
ولكنَ حالي عن هَوايَ يُترجمُ
وكنتُ خَلياً لستُ أَعرفُ ما الهوى
فأصبحتُ حَياً والفؤادُ متيمُ .
شعر غزل قصير
الشعر هاجس من كلمات، يتملك الشاعر ويسكنه، ولا يستطيع الخلاص منه إلّا بالبوح، فيطلق الشاعر العنان لكلماته كي تعبر عمّا يجول في خاطره، وللشعر أصناف عدة فهناك اشعر العمودي والشعر الحر، وبرز مؤخراً نوعاً جديداً من الشعر أصبح الناس يتداولونه بكثرة وهو الشعر البدوي، وهذا النوع من الشعر ينظم بلغة أهل الجزيرة العربية، لذلك يعد الشعر البدوي قريباً من الناس، وقد نظم شعرائه الكثير من القصائد في مواضيع مختلفة، أما عن النوع الذي سنذكره في هذا المقال فهو شعر غزل قصير بدوي.
——————–
———————
ما بي ظمأ .. لا شك بي روح عطشان ** وما ني عليل وأن بدى سقم حالي
يا ليت ربي ما خلق .. حب وفراق ** وإلا خلق حب على غير فرقا
أنت العذاب وكيف أنا بك اعذبك ** يامن جرحت القلب .. جرحك علاجي
كل يعاتب بعض الاحيان غاليه ** والحب يبقى فوق كل الجروحي
با متع عيوني .. بشوفة عيونك ** اخاف من يوم اجي فيه ما لقاك
والله ما غيرك بقلبي يوازيك ** أغلى من الدنيا ..على الخد ما طاك
إلا العيون ابخل بها ما قدر اعطيك ** وش فايدة دنياي من دون شوفك
——————————–
رددي أَحرُفَ الهوى
فَكِلانا في هواهُ معذبُ
مقتولُ لا تَقولي سَينتهي
فهوانا اختيارٌ و قدرٌ
فَلنْ يَردهُ المستحيلُ .
———————————
طوينا خيام الحب ياللي
تبي المنزال نوينا الشديد
من المحبـه واراضيها دلال الهوى
معاد فيـها ولا فنجال تقهويت لي
دلـه وطلقت ما اثنيها
كأنك تقول ان المحبة لها
حد اسف اذا حبي تعدى
حدودي معذور ياللي تخلط
المزح بالجد بكرة بتدري
ويش معنى وجودي
———————————————-
——————–
شعر غزل لشعراء العصر الجاهلي:
تعد مشاعر الحب والغرام من انبل المشاعر عن الإنسان، وبتأكد أن أفضل من أستطاع التعبير عن مشاعرهم تجاهي من يحبونهم ويعشونهم، فتجد الشاعر المغرم يصف من يحب بأجمل كلمات العشق والغرام في شعره، وفي هذا المقال جمعنا لكم أروع أبيات شعر غزل في الحبيب قصيرة.
نبئتُ نعما ، على الهجرانِ ، عاتبة * سَقيا ورَعيا لذاك العاتِبِ الزّاري
رأيتُ نعما وأصحابي على عجلٍ * والعِيسُ ، للبَينِ ، قد شُدّتْ بأكوارِ
بيضاءُ كالشّمسِ وافتْ يومَ أسعدِها * لم تُؤذِ أهلا ، ولم تُفحِشْ على جارِ
و الطيبُ يزدادُ طيباً أن يكونَ بها * في جِيدِ واضِحة ِ الخَدّينِ مِعطارِ
تسقي الضجيعَ – إذا استسقى – بذي أشر * عذبِ المذاقة ِ بعدَ النومِ مخمارِ
كأنّ مَشمولة صِرْفا برِيقَتِها * من بعدِ رقدتها ، أو شهدَ مشتارِ
ألَمحَة من سَنا بَرْق رأى بصَري * أم وجهُ نعم بدا لي ، أم سنا نارِ ؟
بل وجهُ نعمٍ بدا ، والليلُ معتكرٌ * فلاحَ مِن بينِ أثوابٍ وأستْارِ
——————
ودّعْ هريرة َ إنْ الركبَ مرتحلُ * وهلْ تطيقُ وداعا أيها الرّجلُ ؟
غَرّاءُ فَرْعَاءُ مَصْقُولٌ عَوَارِضُها * تَمشِي الهُوَينا كما يَمشِي الوَجي الوَحِلُ
كَأنّ مِشْيَتَهَا مِنْ بَيْتِ جارَتِهَا * مر السّحابة ِ، لا ريثٌ ولا عجلُ
تَسمَعُ للحَليِ وَسْوَاسا إذا انصَرَفَتْ * كمَا استَعَانَ برِيحٍ عِشرِقٌ زَجِلُ
ليستْ كمنْ يكره الجيرانُ طلعتها * ولا تراها لسرّ الجارِ تختتلُ
يَكادُ يَصرَعُها لَوْلا تَشَدّدُهَا * إذا تَقُومُ إلى جَارَاتِهَا الكَسَلُ