اقوال الأديب يوسف السباعي
عمل يوسف السباعي على تقديم الكثير من الأعمال المختلفة والمميزة التي زخرت بها جميع المكاتب الأدبية، كما أنها ملئت أيضًا المكاتب السينمائية وهذا لأن في هذه المجموعة نخبة من أفضل القصص والأعمال العظيمة والتي شارك فيها عدد كبير من مشاهر الفن وألمعهم، ومن مؤلفات الشاعر يوسف السباعي نائب عزرائيل، أرض النفاق، إني راحلة، فديتك يا ليل، البحث عن جسد، بين الاطلال، طريق العودة، نحن لا نزرع الشوك، ليل له أخر، لست وحدك، ابتسامة على شفتيه، العمر لحظة، أطياف، أثنتا عشرة امرأة، خبايا الصدور، أثنتا عشر رجلاً، في موكب الهوى، من العالم المجهول، مبكى العشاق، شارع الحب، اذكريني، ومن المسرحيات قدم أقوى من الزمن، أم رتيبة، ومن القصص نذكر بين أبو الريش وجنينة ناميش، يا أمة ضحكت، الشيخ زعرب.
اقوال يوسف السباعي
اننا لا نملك حياتنا .. وأن فقدها بلا مقابل .. يعد ذنباً في حق الوطن
ما من إنسان يحب الوداع .. إنه يفرض علينا فرضا، لا نملك إلا أن نسلم به
ليس الذنب ذنبى …انه ذنب الذى سكب النفاق والغش والخديعة فى النهر … ماذا يفعل ذو مروءة بين اهل الخداع فى ارض النفاق ؟
ماذا يفعل ذو مروءةبين اهل الخداع فى ارض النفاق ؟؟
إن شر ما في النفس البشرية هي أنها تعتاد الفضل من صاحب الفضل فلا تعود تراه فضلا !
ولست اعني بالصيام.. هذا الصيام الذي نصومه في رمضان، فعلم الله أننا قد اصبحنا نباشرهلو باشرناهبطريقة اخرجته عن كل معاني الصيام، فنحن لا نحرم انفسنا خلاله اي شيء.. على العكس نحن نعطيها كل ما تشتهيه من المأكولات الشهية التي اضحت من خصائص رمضان……… ويزيد على ذلك اننا نظل طوال اليوم مستلقين بلا عمل ولا فائدة كاننا جثث هامدة.. يضيق خلقنا ونغضب لاقل سبب.. بحجة اننا صائمون.. ويسب احدنا الاخر! لانه صائم وكفران
إن ربح العمر ساعات السرور .. وأحكم الناس فى هذه الدنيا رجل استطاع ألا يحزن، فجعل كل عمره ربحاً.
كيف يريد الانسان سعادة دائمة و حياته نفسها لن تدوم
أيها القراء المخدوعون.. إن هدف الصحيفة الأول..أية صحيفة..ليست الوطنية.. ولا الثقافة ولا خدمة الشعب ولاحرية الرأي ولا رفع منار الفضيلة..ولا..ولا..ولا شئ من كل هذه الخزعبلات.. إن هدف الصحيفة الأول هو بيع الصحيفة..هو المكسب..هو أكل العيش.
الحق مزعج للذين إعتادوا ترويج الباطل حتى صدقوه